لا تفسد رمضانك, مصطفى حسنى
صفحة 1 من اصل 1
لا تفسد رمضانك, مصطفى حسنى
اولا : احب اهنىء كل من فى منتدانا الغالى بقرب حلول شهر الطاعه والغفران
ثانيا : وانا بقلب فى بعض المواقع قابلت حمله لاتفسد رمضانك للداعيه الشاب الفطن مصطفى حسنى وعجبنى جدا طريقه ادائه للحمله فهو متخذ من فن الرسوم والكاريكاتير مدخل لنشر وترويج حملته الرائعه التى يحس بها شباب المسلمين على التزامهم بدينهم فى شهر الصيام
ثالثا : حبيت اقول ليكم شويه كلام عن الحمله ... تم افتتاح هذه الحمله يوم 14/8 فى ساقيه الصاوى بالجيزه وقد اظهر ان الحمله سوف تستغرق اسبوعين لحث شباب وفتيات المسلمين على ترك بعض المعاصى قبل دخول الشهر الجليل (تأخير الصلاة، وكثرة الزيارات الاجتماعية، وغياب حجاب البنات)
وما استغرب منه بدء هذه الحمله قبل حلول شهر رمضان ونهايتها ايضا قبل رمضان وكان تعليق الشيخ مصطفى على ذللك ..... حتى لا يكون الشهر عرضة للتجربة فتضيع حلاوة العبادة فيه
ووصل عدد الشباب المنضمين الى الحمله 11 الف عضو
واختار الداعيه مصطفى حسنى برنامجه (خدعوك فقالوا) الذى يتم عرضه الان على قناه اقرأ لترويج حملته
ويستعد لانطلاق برنامجه الجديد على اقرأ يوميا خلال الشهر الكريم الذى يدعى (الكنز المفقود) وسيتحدث فيه كل يوم عن حديت قدسى جديد
وقبل الختام اود ان تتشرفوا بزياره موقعه الشخصى الذى يحمل اسمه للمشاركه فى هذه الحمله الاكثر من رائعه وخصوصا اننا شباب جامد يبقى لازم نبقى شباب جامد فى كل حاجه
واترككم مع نبذه سريعه عن الشيخ مصطفى حسنى والسلام مسك الختام
(
وحسني الذي استطاع أن يجذب قطاعا كبيرا من الشباب عمره لا يتجاوز 30 عاما، اهتم بدراسة العلوم الشرعية عبر أحد معاهد إعداد الدعاة، ثم تفرغ لإعداد البرامج الدينية في قناة اقرأ، وإلقاء الدروس، والندوات في المساجد وفي صالونات خاصة لأبناء الطبقة الراقية في مصر؛ لكنه يواجه انتقادات من تيارات دعوية أخرى تعتبر أنه تصدر للدعوة دون تأهل علمي كاف.
وجمهور حسني الحاصل على بكالوريوس تجارة عام 2000 معظمه من فتيات محجبات، أو طالبات ترتدين ملابس محتشمة، وغطاء رأس صغير، إلا أن بعضهن غير محجبات.
وخلال دروسه يتحدث حسني باللغة العامية، ولا يرتدي أزياء رسمية إذ يلقي دروسه في المساجد وهو يرتدي "بنطلون" و"تي شيرت"، مثلما يظهر في برنامجه التلفزيوني "خدعوك فقالوا".
ويحرص حسني على دراسة برامج التنمية البشرية لمعرفة أفضل الطرق لتوصيل مضمون رسالته، إلى جانب استعانته بأسلوب الحملات للترويج لأفكاره مستخدما الصور والإنترنت والدروس الصوتية والمرئية لنشر رسائله.
وكانت أولى حملاته التي أطلقها بعنوان "لا للصحوبية" وذلك لمحاربة علاقات الصداقة بين الشباب والبنات، وروج لها على موقع الفيس بوك.) وبصراحه من وجه نظرى المتواضعه ان هو داعيه جليل يحث على رفع مستوى تدين الفرد قبل وبعد كل شىء دون النظر للغته او مظهره ياريت تقولوا رأيكم وشكرا على حسن المتابعه
ثانيا : وانا بقلب فى بعض المواقع قابلت حمله لاتفسد رمضانك للداعيه الشاب الفطن مصطفى حسنى وعجبنى جدا طريقه ادائه للحمله فهو متخذ من فن الرسوم والكاريكاتير مدخل لنشر وترويج حملته الرائعه التى يحس بها شباب المسلمين على التزامهم بدينهم فى شهر الصيام
ثالثا : حبيت اقول ليكم شويه كلام عن الحمله ... تم افتتاح هذه الحمله يوم 14/8 فى ساقيه الصاوى بالجيزه وقد اظهر ان الحمله سوف تستغرق اسبوعين لحث شباب وفتيات المسلمين على ترك بعض المعاصى قبل دخول الشهر الجليل (تأخير الصلاة، وكثرة الزيارات الاجتماعية، وغياب حجاب البنات)
وما استغرب منه بدء هذه الحمله قبل حلول شهر رمضان ونهايتها ايضا قبل رمضان وكان تعليق الشيخ مصطفى على ذللك ..... حتى لا يكون الشهر عرضة للتجربة فتضيع حلاوة العبادة فيه
ووصل عدد الشباب المنضمين الى الحمله 11 الف عضو
واختار الداعيه مصطفى حسنى برنامجه (خدعوك فقالوا) الذى يتم عرضه الان على قناه اقرأ لترويج حملته
ويستعد لانطلاق برنامجه الجديد على اقرأ يوميا خلال الشهر الكريم الذى يدعى (الكنز المفقود) وسيتحدث فيه كل يوم عن حديت قدسى جديد
وقبل الختام اود ان تتشرفوا بزياره موقعه الشخصى الذى يحمل اسمه للمشاركه فى هذه الحمله الاكثر من رائعه وخصوصا اننا شباب جامد يبقى لازم نبقى شباب جامد فى كل حاجه
واترككم مع نبذه سريعه عن الشيخ مصطفى حسنى والسلام مسك الختام
(
وحسني الذي استطاع أن يجذب قطاعا كبيرا من الشباب عمره لا يتجاوز 30 عاما، اهتم بدراسة العلوم الشرعية عبر أحد معاهد إعداد الدعاة، ثم تفرغ لإعداد البرامج الدينية في قناة اقرأ، وإلقاء الدروس، والندوات في المساجد وفي صالونات خاصة لأبناء الطبقة الراقية في مصر؛ لكنه يواجه انتقادات من تيارات دعوية أخرى تعتبر أنه تصدر للدعوة دون تأهل علمي كاف.
وجمهور حسني الحاصل على بكالوريوس تجارة عام 2000 معظمه من فتيات محجبات، أو طالبات ترتدين ملابس محتشمة، وغطاء رأس صغير، إلا أن بعضهن غير محجبات.
وخلال دروسه يتحدث حسني باللغة العامية، ولا يرتدي أزياء رسمية إذ يلقي دروسه في المساجد وهو يرتدي "بنطلون" و"تي شيرت"، مثلما يظهر في برنامجه التلفزيوني "خدعوك فقالوا".
ويحرص حسني على دراسة برامج التنمية البشرية لمعرفة أفضل الطرق لتوصيل مضمون رسالته، إلى جانب استعانته بأسلوب الحملات للترويج لأفكاره مستخدما الصور والإنترنت والدروس الصوتية والمرئية لنشر رسائله.
وكانت أولى حملاته التي أطلقها بعنوان "لا للصحوبية" وذلك لمحاربة علاقات الصداقة بين الشباب والبنات، وروج لها على موقع الفيس بوك.) وبصراحه من وجه نظرى المتواضعه ان هو داعيه جليل يحث على رفع مستوى تدين الفرد قبل وبعد كل شىء دون النظر للغته او مظهره ياريت تقولوا رأيكم وشكرا على حسن المتابعه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى